الاثنين، 13 سبتمبر 2010

نترك عنان الراحة لأرواحنا / فتحلق بعيداً.. للأفق البعيد..


مازال النوم .. الملجأ الوحيد لمرسى أحاسيسنا
فيه تبقى الأحلام بلا قيود ونتيقن بأننا خارج نطاق مشاغل الحياة لفترة من الزمن ..
فننسى في أحلامنا حدود الزمان والمكان .. وأحياناً قد ننسى من نكون.
ننسى مشاغلنا وكومة آهاتنا .. نهرب فيه بعييداً عن أرض الواقع الذي يضمنا ..
فنترك عنان الراحة لأرواحنا / فتحلق بعيداً.. للأفق البعيد..

ليست هناك تعليقات: